فنون ديزاين | Artzfourm
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كيف احافظ على صيامي؟

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
إِنْكِسَآرْ | DES
المدير العام
المدير العام
إِنْكِسَآرْ | DES


تآريخ أنضمُآمي » : 26/07/2012
جنسيْ » : ذكر
مُشاركآتيَ » : 36

كيف احافظ على صيامي؟ Empty
مُساهمةموضوع: كيف احافظ على صيامي؟   كيف احافظ على صيامي؟ Emptyالخميس يوليو 26, 2012 10:55 pm

كيف أحافظ على صيامي في ظل هذه المعاصي ؟
الحمد لله

أولاً :
قد أحسنت – أخي – غاية الإحسان في سؤالك هذا ، فهو يدل على حرص منك على طاعتك أن تضيع أو أن تنقص بسبب هذه المعاصي المنتشرة .
وعلينا أن نعلم جميعاً أن حقيقة الصوم ليس مجرد ترك الطعام والشراب ، بل
شرع الله تعالى الصيام لأجل أن نحصِّل التقوى ، ولذا كان الصيام الحقيقي هو
الصيام عن المعاصي بتركها وهجرها والكف عنها ، وهو صوم القلب ، لا فقط صوم
الجوارح ، وقد دلَْت عموم السنَّة وخصوصها على ما قلناه ، وكذا جاء في
كلام أهل العلم ما يبينه ويوضحه .
فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ
اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ
الزُّورِ وَالْعَمَلَ بِهِ فَلَيْسَ لِلَّهِ حَاجَةٌ فِي أَنْ يَدَعَ
طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ ) رواه البخاري ( 1804 ).
وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( رُبَّ صَائِمٍ حَظُّهُ مِنْ صِيَامِهِ
الْجُوعُ وَالْعَطَشُ ، وَرُبَّ قَائِمٍ حَظُّهُ مِنْ قِيَامِهِ السَّهَرُ )
رواه أحمد (8693).
وصححه ابن حبان ( 8 / 257 ) والألباني في " صحيح الترغيب " ( 1 / 262 ) .

وقد كان الصحابة وسلف الأمة يحرصون على أن يكون صيامهم طُهْرة للأنفس والجوارح ، وتَنزُّهًا عن المعاصي والآثام .
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ليس الصيام من الشراب والطعام وحده ، ولكنه من الكذب والباطل واللغو .
وقال جابر بن عبد الله الأنصاري : إذا صمتَ فليصم سمعك وبصرك ولسانك عن
الكذب ، والمأثم ، ودع أذى الخادم ، وليكن عليك وقار وسكينة يوم صومك ، ولا
تجعل يوم فطرك ويوم صومك سواء .
وعن حفصة بنت سيرين – وكانت عالمة من التابعين - قالت : الصيام جُنَّة ، ما لم يخرقها صاحبها ، وخرقها الغيبة .
وعن ميمون بن مهران : إن أهون الصوم ترك الطعام والشراب .
ذكر هذه الآثار : ابن حزم في " المحلى " ( 4 / 308 ) .
ولا نعجب بعدها إذا علمنا أن بعض أهل العلم قال ببطلان صوم من وقع في
المعصية أثناء صيامه ، وإن كان الصحيح أنه لا يبطل الصوم ، لكن لا شك في
نقصانه ، ومخالفته لحقيقة الصوم .
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله :
"الغيبة تضر بالصيام ، وقد حكي عن عائشة ، وبه قال الأوزاعي : إن الغيبة
تفطِّر الصائم ، وتوجب عليه قضاء ذلك اليوم ، وأفرط ابن حزم فقال : يبطله
كل معصية من متعمِّد لها ذاكر لصومه ، سواء كانت فعلاً ، أو قولاً ؛ لعموم
قوله ( فلا يرفث ولا يجهل ) ؛ ولقوله : ( من لم يدع قول الزور والعمل به
فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه ) " انتهى .
" فتح الباري " ( 4 / 104 ) .
وقال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :
"أما الذي يجب عنه الصوم : فلعلكم تستغربون إذا قلت : إن الذي يجب عنه
الصوم هو: المعاصي , يجب أن يصوم الإنسان عن المعاصي ؛ لأن هذا هو المقصود
الأول في الصوم ؛ لقول الله تبارك وتعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ) البقرة/183 ، لم يقل : لعلكم تجوعون !
أو لعلكم تعطشون ! أو لعلكم تمسكون عن الأهل ! لا ، قال : ( لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ ) , هذا هو المقصود الأول من الصوم , وحقَّق النبي ذلك وأكده
بقوله : (من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل فليس لله حاجة في أن يدع
طعامه وشرابه ) إذاً أن يصوم الإنسان عن معاصي الله عز وجل , هذا هو الصوم
الحقيقي ، أما الصوم الظاهري : فهو الصيام عن المفطرات , الإمساك عن
المفطرات تعبداً لله عز وجل من طلوع الفجر إلى غروب الشمس ؛ لقوله تعالى : (
فَالْآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُوا
وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ
الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى
اللَّيْلِ ) البقرة/187 ، هذا صوم نسميه الصوم الظاهري، صوم البدن فقط ,
أما صوم القلب الذي هو المقصود الأول : فهو الصوم عن معاصي الله عز وجل .
وعلى هذا : فمن صام صوماً ظاهريّاً جسديّاً ، ولكنه لم يصم صوماً قلبيّاً :
فإنَّ صومه ناقص جدّاً جدّاً , لا نقول : إنه باطل ، لكن نقول : إنه ناقص ,
كما نقول في الصلاة , المقصود من الصلاة الخشوع والتذلل لله عز وجل ,
وصلاة القلب قبل صلاة الجوارح , لكن لو أن الإنسان صلّى بجوارحه ولم يصلِ
بقلبه ، كأن يكون قلبه في كل وادٍ : فصلاته ناقصة جدّاً , لكنها مجزئة حسب
الظاهر ، مجزئة لكنها ناقصة جدّاً , كذلك الصوم ناقص جدّاً إذا لم يصم
الإنسان عن معصية الله , لكنه مجزئ ؛ لأن العبادات في الدنيا إنما تكون على
الظاهر" انتهى.
" لقاءات الباب المفتوح " ( 116 / ص 1 ) .
ثانياً :
وقد قسَّم العلماء الصبر إلى ثلاثة أقسام : الصبر على الطاعة ، والصبر عن
المعصية ، والصبر على القدَر ، وقد جمع الصيام جميع أنواع الصبر .
قال ابن رجب الحنبلي رحمه الله :
"وأفضل أنواع الصبر : الصيام ؛ فإنه يجمع الصبر على الأنواع الثلاثة ؛ لأنه
صبر على طاعة الله عز وجل ، وصبر عن معاصي الله ؛ لأن العبد يترك شهواته
لله ونفسه قد تنازعه إليها ، ولهذا جاء في الحديث الصحيح أن الله عز وجل
يقول : ( كل عمل ابن آدم له إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به ؛ لأنه ترك
شهوته وطعامه وشرابه من أجلي ) ، وفيه أيضاً : صبر على الأقدار المؤلمة بما
قد يحصل للصائم من الجوع والعطش " انتهى .
" جامع العلوم والحِكَم " ( ص 219 ) .
فمن حقَّق صيامه كما شرعه الله تعالى فإنه يحصِّل ثواباً عظيماً ، وأجراً
جزيلاً من ربه تبارك وتعالى ، ويكفيه قوله تعالى : ( إِنَّمَا يُوفَّى
الصَّابِرونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ ) الزمر/10 .
ثالثاً :
ولكي يحافظ المسلم على صيامه من نقصانه بسبب فعل المعاصي : فإنه يجب عليه
تحقيق الصبر عن المعصية ، وقد قال بعض العلماء إن الصبر عن المعصية أعظم من
نوعي الصبر الآخرين ؛ وما ذلك إلا لاجتماع دواعي الشر عليه أن يقع في
المعصية .
قال ابن القيم رحمه الله :
"وههنا مسألة تكلم فيها الناس وهي : أي الصبرين أفضل : صبر العبد عن
المعصية ، أم صبره على الطاعة ؟ فطائفة : رجحت الأول ، وقالت : الصبر عن
المعصية من وظائف الصدِّيقين ، كما قال بعض السلف : أعمال البر يفعلها البر
والفاجر ، ولا يقوى على ترك المعاصي إلا صدِّيق ، قالوا : ولأن داعي
المعصية أشد من داعي ترك الطاعة ؛ فإن داعي المعصية إلى أمر وجودي تشتهيه
النفس ، وتلتذ به ، والداعي إلى ترك الطاعة : الكسل ، والبطالة ، والمهانة ،
ولا ريب أن داعي المعصية أقوى ، قالوا : ولأن العصيان قد اجتمع عليه داعي
النفس ، والهوى ، والشيطان ، وأسباب الدنيا ، وقرناء الرجل ، وطلب التشبه
والمحاكاة ، وميل الطبع ، وكلُّ واحدٍ من هذه الدواعي يجذب العبد إلى
المعصية ، ويطلب أثره ، فكيف إذا اجتمعت ، وتظاهرت على القلب ، فأي صبر
أقوى من صبر عن إجابتها ، ولولا أن الله يصبره لما تأتَّى منه الصبر .
وهذا القول كما ترى حجته في غاية الظهور " انتهى .
" طريق الهجرتين " ( ص 414 ) .
والصبر عن المعصية ينشأ من أسباب عديدة ، فنرجو التأمل فيها ، ففيها وصف دقيق للمرض ، ووصف للعلاج .
قال ابن القيم رحمه الله :
"قاعدة الصبر عن المعصية ينشأ من أسباب عديدة :
أحدها : عِلْم العبدِ بقبحها ، ورذالتها ، ودناءتها ، وأن الله إنما
حرَّمها ، ونهى عنها صيانة ، وحماية عن الدنايا ، والرذائل ، كما يحمي
الوالدُ الشفيقُ ولدَه عما يضرُّه ، وهذا السبب يحمل العاقل على تركها ،
ولو لم يعلق عليها وعيد بالعذاب .
السبب الثاني : الحياء من الله سبحانه ؛ فإن العبد متى علم بنظره إليه ،
ومقامه عليه ، وأنه بمرأى منه ومسمع وكان حيِّيّاً : استحيى من ربه أن
يتعرض لمساخطه .
السبب الثالث : مراعاة نعَمه عليك ، وإحسانه إليك ؛ فإن الذنوب تزيل النعَم
، ولا بد ، فما أذنب عبدٌ ذنباً إلا زالت عنه نعمة من الله بحسب ذلك الذنب
، فإن تاب ، وراجع : رجعت إليه أو مثلها ، وإن أصرَّ : لم ترجع إليه ، ولا
تزال الذنوب تزيل عنه نعمة حتى تُسلب النعمُ كلها ، قال الله تعالى : ( إن
الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) ، وأعظم النعَم : الإيمان ،
وذنب الزنا ، والسرقة ، وشرب الخمر ، وانتهاب النهبة : يزيلها ، ويسلبها ،
وقال بعض السلف : أذنبتُ ذنباً فحرِمت قيام الليل سنَة ، وقال آخر :
أذنبتُ ذنباُ فحرمتُ فهم القرآن ، وفي مثل هذا قيل :
إذا كنتَ في نعمة فارعها ... فإن المعاصي تزيل النعَم
وبالجملة : فإنَّ المعاصي نارُ النعم تأكلها ، كما تأكل النار الحطب ، عياذاً بالله من زوال نعمته ، وتحويل عافيته .
السبب الرابع : خوف الله ، وخشية عقابه ، وهذا إنما يثبت بتصديقه في وعده ،
ووعيده ، والإيمان به ، وبكتابه ، وبرسوله ، وهذا السبب يَقوى بالعلم
واليقين ، ويضعف بضعفهما ، قال الله تعالى : ( إنما يخشى الله من عباده
العلماء ) ، وقال بعض السلف : كفى بخشية الله علماً ، والاغترار بالله
جهلاً .
السبب الخامس : محبة الله ، وهي أقوى الأسباب في الصبر عن مخالفته ،
ومعاصيه ؛ فإن المحب لمن يحب مطيع ، وكلما قوي سلطان المحبة في القلب : كان
اقتضاؤه للطاعة ، وترك المخالفة أقوى ، وإنما تصدر المعصية والمخالفة من
ضعف المحبة وسلطانها ، وفرقٌ بين من يحمله على ترك معصية سيده خوفه من سوطه
وعقوبته ، وبين من يحمله على ذلك حبه لسيده ... .
السبب السادس : شرف النفس ، وزكاؤها ، وفضلها ، وأنفتُها ، وحميتها أن
تختار الأسباب التي تحطها ، وتضع من قدرها ، وتخفض منزلتها ، وتحقرها ،
وتسوِّي بينها وبين السفلة .
السبب السابع : قوة العلم بسوء عاقبة المعصية ، وقبح أثرها ، والضرر
الناشيء منها من : سواد الوجه ، وظلمة القلب ، وضيقه ، وغمِّه ، وحزنه ،
وألمه ، وانحصاره ، وشدة قلقه واضطرابه ، وتمزق شمله ، وضعفه عن مقاومة
عدوه ، وتعريه من زينته ، والحيرة في أمره ، وتخلي وليه وناصره عنه ، وتولي
عدوه المبين له ، وتواري العلم الذي كان مستعدّاً له عنه ، ونسيان ما كان
حاصلاً له أو ضعفه ولا بد ، ومرضه الذي إذا استحكم به فهو الموت ولا بد ؛
فإن الذنوب تميت القلوب ... .
وبالجملة : فآثار المعصية القبيحة أكثر من أن يحيط بها العبد علماً ، وآثار
الطاعة الحسنة أكثر من أن يحيط بها علماً ، فخير الدنيا والآخرة بحذافيره
في طاعة الله ، وشر الدنيا والآخرة بحذافيره في معصيته ، وفي بعض الآثار
يقول الله سبحانه وتعالى : ( من ذا الذي أطاعني فشقي بطاعتي ، ومن ذا الذي
عصاني فسعد بمعصيتي ) .
السبب الثامن : قصر الأمل ، وعلمه بسرعة انتقاله ، وأنه كمسافر دخل قرية
وهو مزمع على الخروج منها ، أو ****ب قالَ في ظل شجرة ثم سار وتركها ، فهو
لعلمه بقلة مقامه وسرعة انتقاله حريص على ترك ما يثقله حمله ويضره ولا
ينفعه ، حريص على الانتقال بخير ما بحضرته ، فليس للعبد أنفع من قصر الأمل ،
ولا أضر من التسويف وطول الأمل .
السبب التاسع : مجانبة الفضول في مطعمه ، ومشربه ، وملبسه ، ومنامه ،
واجتماعه بالناس ؛ فإن قوة الداعي إلى المعاصي إنما تنشأ من هذه الفضلات ،
فإنها تطلب لها مصرفاً فيضيق عليها المباح فتتعداه إلى الحرام ، ومن أعظم
الأشياء ضرراً على العبد : بطالته ، وفراغه ؛ فإن النفس لا تقعد فارغة ، بل
إن لم يشغلها بما ينفعها شغلته بما يضره ، ولا بد .
السبب العاشر : وهو الجامع لهذه الأسباب كلها : ثبات شجرة الإيمان في القلب
، فصبر العبد عن المعاصي إنما هو بحسب قوة إيمانه ، فكلما كان إيمانه أقوى
: كان صبره أتم ، وإذا ضعف الإيمان : ضعف الصبر ، فإن من باشر قلبَه
الإيمانُ بقيام الله عليه ، ورؤيته له ، وتحريمه لما حرم عليه وبغضه له
ومقته لفاعله ، وباشر قلبه الإيمان بالثواب والعقاب والجنة والنار : امتنع
من أن لا يعمل بموجب هذا العلم ، ومن ظن أنه يقوى على ترك المخالفات
والمعاصي بدون الإيمان الراسخ الثابت : فقد غلط ، فإذا قوي سراج الإيمان في
القلب وأضاءت جهاته كلها به وأشرق نوره في أرجائه : سرى ذلك النور إلى
الأعضاء ، وانبعث إليها ، فأسرعت الإجابة لداعي الإيمان ، وانقادت له طائعة
مذللة غير متثاقلة ولا كارهة ، بل تفرح بدعوته حين يدعوها ، كما يفرح
الرجل بدعوة حبيبه المحسن إليه إلى محل كرامته ، فهو كلَّ وقتٍ يترقب داعيه
، ويتأهب لموافاته ، والله يختص برحمته من يشاء ، والله ذو الفضل العظيم "
انتهى .
" طريق الهجرتين " ( ص 408 – 414 ) باختصار .
والمطلوب من المسلم أن يعرف حقيقة ما أراده الله من الصوم ، ويعرف الدافع
له لفعل المعصية ، فيبتعد عنه ، ويهجره ، ويبغضه ، وما نقلناه من كلام ابن
القيم يوضح هذا ويبينه أحسن بيان .
وانظر جواب السؤال رقم ( 12468 ) .

والله أعلم


الإسلام سؤال وجواب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sτσям
عضو بدأ ينشط
عضو بدأ ينشط
sτσям


تآريخ أنضمُآمي » : 27/07/2012
جنسيْ » : ذكر
مُشاركآتيَ » : 27

كيف احافظ على صيامي؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف احافظ على صيامي؟   كيف احافظ على صيامي؟ Emptyالجمعة يوليو 27, 2012 4:59 am

الف شكر علـآ الموضوع المفيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Magic Designer
المدير العام
المدير العام
Magic Designer


تآريخ أنضمُآمي » : 09/09/2011
جنسيْ » : ذكر
مُشاركآتيَ » : 37

كيف احافظ على صيامي؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف احافظ على صيامي؟   كيف احافظ على صيامي؟ Emptyالأربعاء أغسطس 01, 2012 12:46 am

موضوع اكثر من راااائع تسلم
كيف احافظ على صيامي؟ 1886387647
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيف احافظ على صيامي؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
فنون ديزاين | Artzfourm :: Ramadan Kreem :: الخيمَةُ الرَمَضانيَه-
انتقل الى: